المالكية , المصطلحات وقواعد الترجيح

 


إعداد: معتز خطيب سرطاوي

ترتيب اعتماد أقوال المالكية في المدونة.

1- قول الإمام الذي رواه ابن القاسم في المدونة.

2- قول الإمام الذي رواه غيرابن القاسم في المدونة.

3- قول ابن القاسم في المدونة.

4- قول غير ابن القاسم في المدونة.

5- قول الإمام الذي رواه ابن القاسم في غير المدونة.

6- قول الإمام الذي رواه غير ابن القاسم في غير المدونة.

7- قول ابن القاسم في غير المدونة.

8- ثم أقوال علماء المذهب.

 علماء المدارس الفقهية في المذهب المالكي

أولا: المصريون: (ابن عبد الحكم محمد)( ابن عطاء الله الإسكندري)( أشهب القيسي)

ثانيا: المغاربة: (ابن سحنون)( ابن عرفة)( ابن لبابة القرطبي)( ابن أبي زيد القيرواني)( ابن العربي أبو بكر)( أبو عبد الله أسد بن الفرات بن سنان)

ثالثا: العراقيون:( القاضي عبد الوهّاب المالكي)( القاضي أبو بكر الباقلاني).

رابعا: المدنيون: (ابن دينار هو محمد بن إبراهيم بن دينار الجهني,)بن الماجشون عبد الملك)( ابن فرحون)

مناقشة اختلاف المالكية في اصطلاح المشهور والراجح.

(قوله: أو المرجح) أو مانعة خلو تجوز الجمع؛ لأن ما به الفتوى إما مشهور فقط أو راجح فقط أو مشهور وراجح والمرجح ما قوي دليله والمشهور فيه أقوال قيل إنه ما قوي دليله فيكون بمعنى الراجح وقيل ما كثر قائله وهو المعتمد وقيل رواية ابن القاسم عن مالك في المدونة ثم إن كلام الشارح يقتضي أن الفتوى إنما تكون بالقول المشهور أو الراجح من المذهب، وأما القول الشاذ والمرجح أي الضعيف فلا يفتى بهما وهو كذلك فلا يجوز الإفتاء بواحد منهما ولا الحكم به ولا يجوز العمل به في خاصة النفس بل يقدم العمل بقول الغير عليه؛ لأن قول الغير قوي في مذهبه كذا قال الأشياخ وذكر الحطاب عن ابن عمر جواز العمل بالشاذ في خاصة النفس وأنه يقدم على العمل بمذهب الغير؛ لأنه قول في المذهب والأول هو اختيار المصريين والثاني اختيار المغاربة كما قرره شيخنا ([1]).

 المقصود ب( الشيخان، القرينان، الأخوان، القاضيان، القضاة الثلاثة، المحمدان، محمد إذا أطلق)

الشيخان: أبو محمد بن أبي زيد، وأبو بكر الأبهري.

القاضيان: عبد الوهاب بن نصر، أبو الحسن بن القصار.

القضاة الثلاث: القضاة الثلاثة: إذا أطلق أهل المذهب القضاة الثلاثة فهم: القاضيان، والثالث: القاضي أبو الوليد الباجي

المحمدان: محمد بن سحنون، محمد بن المواز.                       

محمد اذا اطلق: ابن نافع: عبد الله بن نافع الصائغ، سمع منه سحنون، عدَّه ابن حبيب فيمن خلف مالكا بالمدينة في الفقه، ويعرف مع أشهب؛ بالقرينين 186ھ.وللمالكية ابن نافع غير هذا، هو عبدالله بن نافع الزبيري سمع مالكا، وهو من شيوخ عبدالملك بن حبيب، وهو أصغر من ابن نافع الصائغ، ت:216ھ.                       

الأخوان: هما ابن الماجشون ومطرف، لتلازمهما، وكثرة ما يتفقان عليه.

القرينان : القرينان: أشهب وابن نافع من تلاميذ مالك.                

التعريف بالمدرسة العراقية:

بدأ ظهور المذهب بالبصرة، على يد تلاميذ مالك، كابن مهدي، والقعنبي.

ابن مهدي: عبد الرحمن بن مهدي العنبري، ابو سعيد، سمع مالكا وشعبة،ت: 198ھ

القعنبي: عبد الله بن مسلمة بن قعنب مدني سكن البصرة، أثبت الناس في مالك 222ھ.

ابن المعذَّل: أحمد بن المعذل، ذال مفتوحة مشددة، من أصحاب ابن الماجشون، ومحمد بن مسلمة، تلميذ مالك أخذ عنه إسماعيل بن إسحق، لم يعرف تاريخ وفاته.

آل حماد بن زيد: بيئة علم، عملت على نشر المذهب المالكي في بغداد، منهم إسماعيل القاضي، تردد العلم في طبقتهم ثلاثمائة عام، من زمن جدهم الإمام حماد بن زيد، إلى آخر من وصف منهم بالعلم، وهو المعروف بابن أبي يعلى ووفاته قرابة عام أربع مائة.



[1] حاشية الدسوقي على الشرح الكبير ص20.

 

تعليقات